آهـ . . لؤ تدري ڪيف أنـا . . cايش بلاڪ
دنيتي سوده ولا فيهـا / . . هنـاء
كلمات انثى اعذرني سيدي لو أثقلت عليك بحبي.. اعذرني لو طوقتك بالعشق فأنا امرأة كل رصيدي حبك أحيا لأمنحك الهوى وأنا يا سيدي .. أطرز العشق بالإخلاص وأرصعه بجواهر الوفاء لن تكون لك فترة استراحة من طوقي فاسترح به وفيه فارسي أنا امرأة تزيد أنوثتي بنظرة منك ويكتمل حسني بملمس يديك فلا تحاول أن تعبث بعيدا فأنا هنا أحمل حسن جل النساء فشكلني سيدي كيفما تشاء ولأكن لك النور وأنت لي الضياء يا فارس الفرسان في عالمي دوما للعشق أوان لا يزول ولو مع مر الزمان فأنا والشمس سيان يتجدد حسني كل يوم وما أختلف فيه والشمس سيدي أنني لا أغرب عن يومك فأنا شروق في كل زمان حسني ينير لك المكان ويرسم لك الطريق بالألوان أنا عالم من النساء وعطري نسيم الأرجاء فلست سيدي في حياتك عابرة كعبير الهواء |
أحـُبـكَ..أعشقكَ عاطفتي عاطفةٌ تخرق حواجز القصور وقصة حبي واقع ليس في الأوهام ماأجمل حبنا بنوبات الشجون ,, تنتابني قشعريرة الجنون فان قلتُ أني متيمٌة في حبه,,فأنا كاذبة ,, أنا أكثر من متيمة ! وان قلتُ أني هائمٌة في روحه,, فأنا كاذبة ,, أنا أكثر من هائمة في صدري عاطفةٌ أكبر من عواطف العشاق في عشقهم ولــــكــــن حبيبي..همسك يعتريني حتى ينسيني روحي إن اخذتني بين ذراعيكَ تذيبني أناملكَ إن لمست شعري ترميني أيـامن يسري كالعطرِ في بساتيني حـُبكَ ماردٌ يغلي بشرايني من ينقذني منكَ أيـامن يحترفُ طقوس المساكين أيـامن يغير عواطفه في كل لحظةٍ وينساني قــال لـي.... حبيبتي..سامحيني إن غضبتي مني قلبكِ يناديني ياأصفى قلبٍ عرفته لن أكررها وأنظر الى إمرأة ٍغيركِ رسمتك على صدري وسام ولكِ في القلب قصر وعرش وحمائم حبك تشق الغمام أعشقكِ أذوب في صوتكِ وضحكتكِ ودعيني يا حبيبتي في وحشة هذا الزمان أتكئ على حبك وأجعله واحة الأمان التي ألجأ إليها تعالي... لنسمو بأرواحنا لنعشق كل الفصولِ ونبقى معاً بقصرٍ فسيح يابنت عمري وسنيني قلت..وقلبي يشتعلُ ناراً كـفى أيها الشقي خذ عطركَ,,زهوركَ فما عادَ شئٌ يعنيني..ولاتحاول بكلماتـِكَ المعسولة تغريني كفاكَ توسلاً..فبحة صوتـِكَ تقتلني فأنـا أحببتُ سيد الرجال فارساً بصدق كلامهِ مخلصاً بحبهِ وفيـاً بقلبهِ واثقاً بكل خطوة أنـا أخطيها لم تملئ عينيه غير صورتي وصوتي وكلماتي آهـ ٍ ثم آهـٍ قاطعني وقال بصوتٍ عالٍ هـيا ياصغيرتي ياملاكي الحارس ياحلوة العينين يارحيمة ضميني اليكِ بقوةٍ فأنـا في داخلي طفلٌ يحب الحنان ويرضعُ الحبَ كأنه طفلٌ جائع سواكِ انا ..إن قُلتِ آآهٍ ..أخاف وأجزع وإن تبسُمين ولي تهمسين أذوب وأخضع أخاف عليكِ ... فرفقاً بقلبي الذي يتقطع وهذا حبنا ... حبٌ لا يستطيع تفسيره أيُّ عالِم فأنا أتحدى قيس وليلى و العاشقين لأن قصة حبي فوق خيال المتخيلين أكاد لاأصدق قسوتكِ هذه يامجنونتي صرختُ وقلتُ ويلي منكَ..بحة صوتـِكَ تقتلني إنهزامكَ يضعفني وإن سامحتكَ عاد صوتـِكَ كاذب الرنينِ رحماكَ ربي مـا أنـا سوى.. قلباً يخفق بالشذى واشلاء غضة أرويها.. حنان تصدح في الربى ينتظر حلمه المتمنى و فؤاد يرسم خطوطاً.. يبكي في سكون الكرى ياترى ..هل اصدقه هذه المرة؟!!؟؟!! |
لا تتحدث معي كباقي النساء .. أتظن أننا نتشابه .. لا .. لا وألف لا .. أنا فيّ كلّ التناقض وشتى أنواع الغرابة .. أرى في عينيك استعجالا .. وعلى شفتيك ألف سؤال وسؤال . سأقول لك من أنا .. وأحكم أنت إن كنت كالنساء .. |
فيني شموخ .. غضب .. كبرياء .. طموح .. قسوة .. حب .. حنان .. عطاء .. لماذا فغرت فاك ؟ نحن مازلنا في البداية .. سأكمل لك سيدي الحكاية .. بين جوانحي قلب طاهر .. ومع ذلك دائماً خاسر .. يحب , يكابر , خاسر .. خاسر أحب الخير لكل البشر .. أكره الحقد .. أمقت الغدر .. وعندما أحزن .. كل شيء علي يظهر .. لا أجيد التخفي ولا التلاعب بالجمل .. عندما أغضب .. أصرخ .. أعبر عن رأيي مهما حصل .. أتأثر بألم غيري حتى الأعداء .. قد يثير مدامعي .. يسارع دقات قلبي .. مشهد .. أغنية .. منظر .. موقف .. يجعلني أحزن وأفكر .. في كل الأمور وبعض الأشياء .. لا تستغرب يا سيدي .. فأنا لست كباقي النساء عندما أُجرح أقابل ذلك بحزن عميق .. يمزق مني القلب .. ويطفئ من وجهي البريق .. ويأخذني الألم إلى سرداب الوحدة .. |
لا أحب الكلام .. فآلامي لي وحدي .. لا أحمل أحبتي أية أعباء .. فأنا لست كباقي النساء .. من لا يقدرني .. يحيرني .. فحقه مني التجاهل .. فأنا بالمثل أعامل .. قد أكون قاسية .. لا أرحم .. لا أجامل .. أنا لست دمية جميلة خرساء .. ولا إمرأة سخية بلهاء .. ألم أقل لك إنني لست كباقي النساء ؟ |
عندما أحب . . أصبح وردة جورية .. صاخبة نقية .. أنصهر شوقا . . أحترق غيرة .. لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ماتكبتها النساء .. مشاعري جلية .. عنيفة شقية .. أحيانا .. أكون أميرة العطاء .. وأحيانا تجدني سيدة البخلاء .. تناقضاتي كثيرة .. ما ذكرته لك هو رذاذ من مطر .. أو قطرة من بحر .. فأنا لست كباقي النساء .. امرأة غير اعتيادية .. أنثى . . نعم .. و لكن استثنائية .. |
لأني طموحة في جمال .. ورائعة في واقع .. وأميرة على نفسي .. وملكة على عرش ذاتي .. فيني طموح من ذهب .. ودموع من سرآب .. هل عرفتني الآن .. انا المستحيلة .. أنا الإستثنائية .. أنا هنا .. وأنا هناك .. ستجدني في عواصم الذات .. لأني عاصمة البوح .. وعاشقة الصمت في آن واحد .. وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت .. في آن واحد .. ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية .. تلك هي أنا .. طموحة بذاتي .. إستثنائية في حياتي .. فهل قرأت بطاقة هويتي الآن .. |